٢:٢٣ ق
٢٠١٥
استُنِدَ هذا الفيديو على مشاهد تم تصويرها داخل الأستوديو لصور زهور وطيور يتم حرقها، ويصاحب تسلسل الفيديو أصوات إغلاق أجهزة الماك بوك والهواتف النقالة. يدور الموضوع الرئيسى لأحداث الفيديو حول إسكات المشاعر وكبتها وعدم قدرتنا على التعبير عنها.