كان من الممكن أن يصبح الفيلم عن قصة حب محتملة، ولكن بدلًا من ذلك نجد دخانًا، وسيارات مدمَّرة، وأثاثًا محطمًا، وأُناسًا يركضون مرتعبين، ورجلًا يدعونا لقراءة كارل ماركس ودانييل خارمس وإيليا ايرينبيرج. وحتى يتسنى لنا فهم ذلك، لا بد أن نترك هذا المكان. تعيد الفوضى ترتيب نفسها وتتحول إلى نظام ويختفي الناس.
تم تصوير الفيلم من دون ترتيب مسبق في أثناء مشاهدة تصوير أحد الأفلام بداخل موقع تم بناؤه في أحد شوارع برلين.