١٠:٤٩ ق
٢٠١٦
يبدأ الفيلم باعتباره فيلماً وثائقياً عن الحمام الزاجل ولكنه يتحول إلى استكشاف دقيق لردة فعل فرنسا تجاه الإرهاب وأزمة اللاجئين والتقاليد المفقودة. يتناول هذا الفيلم القصير المصنوع يدوياً والذي عولج بالكامل بالنبيذ الأحمر المنطقة المحيطة بغابة “كاليه” ويسمح للكيمياء الفريدة من نوعها أن تُلطخ قراءتنا للضوء وللمناظر الطبيعية لشمال فرنسا بينما نشارك الكوابيس الاحتفالية والحنين إلى الماضي والقلق المتزايد لمخرج فيلم أمريكى بعيداً عن وطنه.