٩:٥٠ ق
٢٠١٨
يستكشف شظايا تدمير ذاتي هاتفي المناطق المادية الخيالية، ويتأمل العالم والصور في شكل يوميات مصورة بهاتف iPhone. تمامًا كما كان يُسافر الكُتَّاب وهم يحملون مفكراتهم وريشهم أو أقلامهم في الماضي، يحمل الآن مصور الفيديو هذه الأداة متعددة الوظائف التي تسمح له “بالاتصال” بالعالم، ولكنها في الحقيقة ما هي إلا شاشة تفصل بينه وبين العالم.
ما الذي يعنيه لمصور فيديو يحمل هاتف iPhone اكتشاف مدينة والالتقاء بأشخاص والشعور بالدهشة؟ وما هو الشكل الذي يمكن أن نعطيه لهذه التجارب العادية المألوفة؟