تسرد والدة صانع الفيلم كيف صارت حياتها بعد انتقالها للعيش في بيت فقير ذي صيانة سيئة، يقع على ضفاف القناة في مدينة أمستردام منذ خمسين عامًا.
تحاول الأم تذكُّر قصتها كاملة بدءًا من مهنة الأب ذات الإيقاع السريع وانفصالها عن زوجها ثم تربيتها لأربعة أطفال وحدها تمامًا. لا تريد الأم أن يظهر وجهها في الصورة ولا توجد سوى صور قليلة للعرض.
تُسرد قصتها في شكل مرئي باستخدام أساليب إعادة بناء غير تقليدية، وفي النهاية لن يكون كل شيء واقعيًّا كما هو متوقع.