٠٢:٥١
مستوحاة من حدث في محطة جارا دي نورد (محطة قطار بوخارست الرئيسية) وكانت كريستينا سارلي شاهدة عليه
رأت كريستينا سارلي “شمّام للكُلّة” يرقص مع ذئاب شوارع بودابست، بينما يسحرهم بضوضاء شامانية تصدر عن مفاتيح. كانت حركة الدراويش التي يقوم بها ذلك المؤدي، مع صوت المفاتيح تملي على الكلاب الطريقة التي يتراقصون بها، وكان تمايل الكلاب هو ما أوحى لكريستينا سارلي بفكرة عمل فني ظهر في مخيلتها.تحركت شفتي كريستينا سارلي بالفكرة التي غزت مخيلتها إلى أذني دانيل ديامو، فغزت عقله. وهنا بدأ عقل دانيل ديامو في أن يسمع تلك الأجراس التي تخيلتها كريستينا سارلي..