١٦:٢٤ ق
٢٠١٥
حينما يبدأ كل شئ فى التحرك فالطريقة الوحيدة للنجاة هي الإبتعاد عن كل شئ، حتى عن ذواتنا. يتأمل الصوت الصامت للأجساد العمودية اللحظات البينية فى تجارب الإغتراب والتصورات المتعلقة بالذات وبالآخرين التي يحركها الشعور بالحركة الدائمة. تدور أحداث الفيلم في فلسطين حيث تُقاطع القصة الرئيسية أجزاء من نص مقال “الغرائبية: جماليات التنوع” لفيكتور سيجالين الذى كتبه فى أوائل القرن العشرين باستخدام صوراً من المناظر الطبيعية المائية الغريبة. يتأمل الفيلم مسائل الإغتراب واللاتوطينية والإرتحال.