٤:٤٠ ق
٢٠١٨
في لقطات لمشاهِد منزلية، تُمارِس امرأة حياتها اليومية بصحبة مُجسم ثُنائي الأبعاد مصنوع من الجرائِد. تنطوي هذه البنية الهزلية والعبثية على الحنين إلى وجود رجل وعلى السيناريوهات المُتخيلة للعقل كسبيل إلى النجاة.
٤:٤٠ ق
٢٠١٨
في لقطات لمشاهِد منزلية، تُمارِس امرأة حياتها اليومية بصحبة مُجسم ثُنائي الأبعاد مصنوع من الجرائِد. تنطوي هذه البنية الهزلية والعبثية على الحنين إلى وجود رجل وعلى السيناريوهات المُتخيلة للعقل كسبيل إلى النجاة.